Logo

معروض

لتجربة أفضل حمل التطبيق الآن

6 MB

Corvette C2 Sting Ray Coupe 1962 - 1967

Image 1
Image 2
Image 3
Image 4
Image 5
Image 6

Corvette C2 Sting Ray Coupe 1962 - 1967

نمط الجسم:Coupé (two-door)
الفئة:Coupe
سنوات الإنتاج:1962, 1963, 1964, 1965, 1966, 1967

عن السيارة

في عام 1962، بدأت شيفروليه إنتاج كورفيت لعام 1963، وكانت السيارة قفزة كبيرة عن سابقتها بفضل الهندسة الذكية وطرق تصميم السيارات المحسنة.

بينما كانت كورفيت الجيل الأول (C1) تتقاعد تدريجياً، بدأ زورا أركوس-دونتوف وفريق التصميم العمل على الجيل الثاني (C2) في عام 1960. على عكس الجيل الأول الذي كان في الغالب سيارة مفهومية تطورت إلى موديل إنتاجي لكنه لم يُطور بشكل كامل، كانت قصة الجيل الثاني مختلفة. كان دونتوف يركز على توازن السيارة ونظام التعليق، بينما استخدم المصمم الرئيسي، لاري شينودا، نفق الرياح لتشكيل هيكل السيارة. علاوة على ذلك، كانت السيارة متاحة ككوبيه، على عكس الجيل الأول الذي كان معروضاً فقط كرودستر، بنافذة مقسومة في الخلف ولوحة اسم ستينغ راي التي استمرت لعقود قادمة. نعم، كان الاسم مكوناً من كلمتين للجيل الثاني. كان مفهوم التصميم ثورياً، وكان ذلك واضحاً في الأمام حيث ركّب لاري شينودا مصابيح أمامية بوب-أب. استمرت فكرة التصميم هذه على كورفيت حتى الجيل السادس (C6) لعام 2005. ومع ذلك، احتفظت السيارة بمصابيح أمامية مزدوجة مستديرة ورثتها من موديل 1968 'Vette. تم وضع شبك نحيف وعريض بشكل أقل، خلف المصدات المكرّمة التي تشبه تلك المثبتة على كورفيت 1968. كان عنصر تصميم آخر مثير للإعجاب في تلك الأوقات هو الجناحات الأمامية الأطول. من الملف الجانبي، أظهرت كورفيت ستينغ راي زجاج أمامي مائل يتبعه سقف قصير ومؤخرة مائلة تشبه ذيل القارب. لم يعجب دونتوف فكرة النافذة المقسومة لأن الشراشف العمودية تعيق الرؤية الخلفية، لكن هارلي إرل والباقي من الفريق أحبوا الفكرة. على الأجنحة الأمامية، كانت الجيل الثاني يحتوي على فتحات عادم، بينما كانت الزاوية الخلفية تتميز بانتفاخات تشبه الحواجب فوق حفر العجلات. أخيراً، في الخلف، تحت منطقة الزجاج، قامت شيفروليه بتركيب غطاء تعبئة الوقود مزين بشارة كورفيت مكرّمة ثلاثية الأبعاد مع علمين. واصل الجيل الثاني استخدام المصابيح الخلفية المزدوجة المستديرة التي تم تقديمها في كورفيت 1961. بفضل نظام الترانسأكسل الذي اعتمدته كورفيت، كانت المقصورة أكثر اتساعاً من سابقتها، بينما كان لوحة القيادة ذات التصميم الثنائي تحتوي على صندوق وقفازات أكثر سخاءً أمام الراكب الجانبي. ركّبت شيفروليه مجموعة عدادات جديدة أمام السائق، تتضمن مؤشرات كبيرة للتاكو متر والسرعة ومؤشرات إضافية أربع إلى جانبها. كان المركز يحتوي على الراديو، وأجهزة التحكم في المدفأة، وساعة، بينما كان هناك وحدة تحكم ضيقة لأنفاق ناقل الحركة بين المقاعد. في الخلف، ركبت شيفروليه رفاً صغيراً لأن السيارة لم تكن تحتوي على صندوق خلفي خارجي. لكن أهم الترقيات حدثت تحت سطح السيارة. خلال الفترة بين 1953 و1960، تطورت تكنولوجيا الألياف الزجاجية، وأصبحت شركة جنرال موتورز قادرة على إنشاء ألواح هيكل أرق من كورفيت الأصلية. بالإضافة إلى ذلك، بما أن ستينغ راي كانت كوبيه، كانت أخف من الجيل الأول المفتوح السقف. كان دونتوف مهووساً بتوزيع الوزن، فأنشأ نظام ترانسأكسل الذي وضع ناقل الحركة في الخلف. كما قام بإنشاء نظام تعليق خلفي مستقل. تحت الغطاء، كانت الجيل الثاني متاحة حصرياً بمحركات V8 يتم تغذيتها إما أنظمة حقن الوقود من روشستر أو مكربوراتور بأربع براميل. قدمت جنرال موتورز لستينغ راي ناقل حركة يدوي رباعي السرعات كخيار قياسي مع خيار ناقل حركة أوتوماتيكي ثنائي السرعات.

المواصفات

محركات البنزين

5.4L V8 3MT (304 HP)