أفضل قبتة قابلة للتحويل من كرايسلر خضعت لتجديد كبير في عام 2001 وأكدت لماذا كانت علامة بينتاستار الرائدة في فئة السيارات القابلة للتحويل.
هيمنت كرايسلر على سوق السيارات القابلة للتحويل في أمريكا منذ عام 1982، وذلك من خلال تقديم سيارات مريحة بأداء جيد وكفاءة وقود كافية للاستخدام اليومي. بعد التجديد، اكتسبت سيارة سيبرينغ القابلة للتحويل بعض الوزن مقارنة بسابقتها، لكنها أصبحت أكثر صلابة بنسبة 44 في المئة مقارنةً بطراز ما قبل 2001. علاوة على ذلك، حتى وإن بدا التصميم مشابهًا تقريبًا، فقد تم تغيير 85 في المئة من ألواح الهيكل. من الخارج، احتفظت سيبرينغ بنفس النوافذ الأربعة على جوانبها، مما شجع الملاك على قيادة السيارة بجميع المقاعد مشغولة. في الأمام، لم يعد الجزء السفلي من المصابيح مستقيمًا وأصبح يحتوي على شكلين نصف بيضاويين لتحسين أداء المصابيح. قام المصممون بتركيب شبكة أوسع على الجزء السفلي من المصد، مع وضع الشعار على الجانب العلوي منها. من الداخل، لم يشتكِ عملاء كرايسلر من مساحة المقصورة، ولم يتغير ذلك. بينما كانت المقاعد الأمامية واسعة ومريحة، كان المقعد الخلفي مصممًا لاستيعاب راكبين فقط. كما احتوى على حزامي أمان بدلاً من ثلاثة. ركبت كرايسلر مساند مقاعد خلفية قابلة للطي بشكل منفصل لجعل السيارة أفضل للاستخدام اليومي ولزيادة مساحة الصندوق. كانت القبتة اللينة قابلة للسحب خلف المقاعد الخلفية. تحت الغطاء، كانت سيبرينغ القابلة للتحويل مزودة بنظام دفع مشابه لنماذج سيبرينغ وستر هاس سيدان. كان هناك اختيار من ثلاثة محركات، مع محرك 2.0 لتر المعتدل كأساس ومحرك V6 سعة 2.7 لتر السلس للفئة العليا.
محركات البنزين