الجيل الثالث من فورد رانجر الأوروبية تم تقديمه في عام 2011. وقد حصل على تحديث في عام 2015، مما رفع مكانته من شاحنة بيك أب بسيطة وخدمية إلى مركبة تناسب أسلوب الحياة.
رانجر سوبر كب لعام 2015 كان جزءًا من تشكيلة فورد رانجر وقد تم تجديده أيضًا. على الرغم من أنه لم يكن مركبة بخمس مقاعد حقيقية وكان أكثر شبهًا بمركبتين مقعدين، إلا أنه استمر في البيع جنبًا إلى جنب مع باقي إخوته مع بعض التحسينات. من الخارج، كان التعديل الأكثر لفتًا للنظر في الأمام، حيث تم تركيب شبكة مصفحة بثلاثة أشرطة عريضة. الأضواء الأمامية المائلة الجديدة تمتد على الأجنحة، مثل معظم سيارات الدفع الرباعي في السوق. مرايا الأبواب كانت مزودة بحالات مطلية بالكروم، لتعزيز المظهر المغامر حتى في ساحة الانتظار. من الداخل، رانجر سوبر كب 2015 تم تجهيزها بنظام الاتصال الجديد SYNC 2، المتاح بالأوامر الصوتية. تميزت بشاشة تعمل باللمس بحجم 8 بوصات وزوايا مرمزة بالألوان لتسهيل التنقل في القوائم. جسم سوبر كب كان يتميز بأبواب أمامية عادية ونصف باب خلفي محوري في الخلف. داخل المقصورة، كانت هناك مقعدين عاديين للركاب الأماميين ومقعد صغير في الخلف للاستخدام المؤقت. كان أكثر فائدة كمخزن. موديل 2015 تميز بتطور محرك ديزل سعة 2.2 لتر، المتاح بخيارين للقوة: 130 حصان و160 حصان، على التوالي. نسخة Wildtrak الأعلى في الفئة كانت مجهزة بنفس المحرك الخماسي السعة 3.2 لتر بقوة 200 حصان. باستثناء النسخة الأحدث، كانت جميع النسخ الأخرى متاحة بنظام دفع رباعي عند الطلب أو دفع بالعجلتين. أما Wildtrak فكانت بدفع رباعي فقط.
محركات الديزل