كان رينج روفر لاند روفر 2002 هو أفخم وأندر سيارة دفع رباعي في السوق، وكانت السيارة التي يمكنها التعامل بكفاءة أمام عقارات بمليون دولار وفي التضاريس الطينية.
على الرغم من أن رينج روفر تم تطويره تحت ملكية بي إم دبليو، إلا أن شركة فورد كانت التي استفادت فعلياً من بيع السيارة حول العالم. كانت رينج روفر مناسبة لجلالتها ولحكام دول أخرى، وكانت أيضاً كافية تمامًا أمام المقر الرئيسي الفخم لشركة كبيرة. بعضهم قال إنها المنافس الحقيقي لمرسيدس-بنز الفئة S. وفي بعض النواحي، كانت كذلك. مظهرها المهيب، مع المقدمة الأمامية المستقيمة والجريئة، والزجاج الأمامي غير المائل جداً والنوافذ الجانبية الكبيرة جعلت السيارة تبدو كقلعة بريطانية على عجلات. في الجزء الخلفي، كان الزجاج الأمامي المائل يُفتح بشكل منفصل عن اللوحة السفلية، التي تُفتح لأسفل لتكوين مقعد للجلوس أثناء التخييم. الداخلية كانت تعكس الفخامة البريطانية مع تشطيبات جلدية مخيطة يدوياً ولوحة تسليح أنيقة. الزخارف الخشبية لم تكن مصنوعة من البلاستيك ومقابض الأبواب ومغير التروس ذات المظهر المعدني كانت مصنوعة من المعدن، وليس البلاستيك. كما أنها توفر مساحة واسعة لخمسة بالغين تمامًا. إذا لزم الأمر، يمكن طي المقعد الخلفي لتوسيع حجم الصندوق الكبير. تحت غطاء المحرك، قامت بي إم دبليو بتركيب محرك ديزل سعة 3.0 لتر قبل أن تبيع شركة لاند روفر إلى فورد. ظل علامة بي إم دبليو الزرقاء مرتبطة بمحركات ألمانية حتى عام 2006، عندما استبدلتها بمحرك ديزل V-8 سعة 3.6 لتر. بالنسبة للإصدارات التي تعمل بالبنزين، بدأت رينج روفر بمحرك بي إم دبليو V-8 سعة 4.4 لتر المستخدم في X5، ولكن بعد عام 2006 قامت فورد بتركيب محركات جاجوار سعة 4.2 لتر.
محركات الديزل
محركات البنزين