عندما نتحدث عن سيارات الاستيشن واغن، كان لدى الشركة التشيكية سكودا مركبة مهمة في السوق: سوبرب كومبي. في عام 2013، تلقت الطراز تحديثاً هاماً من حيث الشكل والمواصفات التقنية.
عند إطلاقها في عام 2013، كانت النسخة المُعَدة من سكودا سوبرب كومبي الرائدة في فئتها من حيث مساحة الصندوق الخلفي. إلى جانب نسخة سوبرب ليموزين (السيدان)، كانت هذه الفئة من أفضل المبيعات للعلامة التجارية التشيكية. عندما تم إطلاق الجيل الثاني في عام 2008، تعرضت للنقد بشأن مظهر المصابيح الأمامية والخلفية. حافظت على فكرة الشكل الموحد للمصابيح الأمامية والخلفية، لكن بشكل أفضل. وللمرة الأولى، تم استخدام المصابيح النهارية كأضواء إشارة الانعطاف. وكانت متاحة بخيارات لعجلات بمقاسات 16 و17 و18 بوصة. بداخلياً، كانت مساحة أكبر من معظم السيارات. مساحة الصندوق الخلفي كانت 633 لترًا مع المقاعد الخلفية مرتفعة وتصل إلى 1875 لترًا عند طي المقاعد الخلفية. بفضل شكل الاستيشن واغن، لم يكن هناك سبب لأحد للشكوى من ارتفاع الرأس. يمكن لثلاثة ركاب الجلوس بسهولة على المقعد الخلفي. أما بالنسبة للسائق، فإن وضعية الجلوس والمزايا المتاحة كانت فريدة في السوق. على سبيل المثال، كانت السيارة مزودة بمظلة داخل الباب الأمامي أو الخلفي. لنظام المعلومات والترفيه، كانت مزودة بشاشة لمس قياسية بحجم 5 بوصات، مع خيار لشاشة بحجم 6.5 بوصة، وقرص صلب بسعة 30 جيجابايت. من الناحية التقنية، كانت سوبرب كومبي 2013 متوفرة بنظام ركن تلقائي للمرة الأولى. وتم تجهيز ناقل الحركة DSG للمركبات ذات الدفع الرباعي.
محركات البنزين
محركات الديزل