قدمت تويوتا سيلكا بسقف من القماش منذ الجيل الثاني ولم تجد سببًا لعدم إزالة السقف في الجزء الخامس الشهير لكوبيهها.
بحلول عام 1991، كانت سيلكا معروفة بالفعل بأدائها، لكن العملاء العاديين أحببوها لتحكمها الجيد على الطرق وكسيارة يومية ممتازة. لم تكن جميع النسخ مزودة بشاحن توربيني وأنظمة دفع رباعي، وبعض العملاء استمتعوا بالسيارة في النسخة المكشوفة ذات الدفع الأمامي. النسخة المجددة تضمنت مصدًا مُعاد التصميم بشبكة أضيق في الأسفل ومصابيح ضباب مكشوفة. كما عرضت شعار تويوتا الإهليلجي الجديد على الغطاء والصندوق الخلفي، الذي حل محل الشعار السابق المكتوب بحروف. فقدت جوانب السيارة الأمامية إشارات الانعطاف التي كانت مثبتة بين الأبواب ومنطقة أقواس العجلات، وفي الخلف، ظهرت محيطات معتمة حول الأضواء الخلفية. مثل سابقتها، لم تكن السيارة بحاجة إلى قضيب تثبيت فوق الأعمدة B. من الداخل، توفر سيلكا مساحة لأربعة بالغين مع زوج من مقاعد الدلو في الأمام ومقعد مسطح مصمم لشخصين في الخلف. ولكن، بما أن مساحة الأرجل كانت محدودة، فكانت تُستخدم في الغالب كمكان للتخزين. تحت الغطاء، قامت الشركة بتركيب محرك رباعي الأسطوانات سعة 2.0 لتر طبيعي الشحن فقط، مما وفر قوة كافية لجعل السيارة تسير بشكل جيد. لم تكن سيارة مصممة للسرعة أو للانزلاق الجانبي في المنعطفات.
محركات البنزين