قدمت فولكس فاجن طراز UP! في عام 2010 وأعلنت عن إصدار كهربائي لاحق، فتم إطلاق e-UP! المدعوم بالإلكترونات في عام 2013.
مع تزايد الطلب على السيارات الاقتصادية والبيئية، وجدت الشركة الألمانية طريقة لاستعادة سمعتها بعد فضيحة ديزلغيت. لذا، ابتكرت فولكس فاجن سيارة تستطيع نقل عملائها من نقطة لأخرى بهدوء وراحة، مع إمكانية شحنها من مقبس منزلي عادي. قد لا تكون أجمل أو أكثر السيارات عملية، لكنها كانت صفقة ممتازة مقابل السعر. على الرغم من أنها كانت تشترك في هيكلها مع شقيقاتها التي تعمل بالبنزين، لم تكن e-UP! بحاجة إلى نفس مساحة التبريد. لذا، قامت الشركة بتصميم مصد أمامي جديد بمنطقة سفلية مختلفة. بدلاً من الشباك التقليدي، كانت مزينة بلوحة محاطة بأضواء LED. ومع ذلك، لا تزال المصابيح الأمامية تستخدم مصابيح الهالوجين. ولتمييز الإصدار الكهربائي أكثر عن بقية الفئة، زودت الشركة عجلات قياسية من سبيكة خفيفة بحجم 15 بوصة بتصميم فريد. تم إخفاء منفذ الشحن بشكل أنيق في الجهة الخلفية اليمنى للسيارة. في الداخل، كانت تشبه UP! مجهزة تجهيزًا جيدًا لكن لوحة القيادة بدت مختلفة. كان عداد السرعة في موقع بارز بينما كان مؤشر استهلاك الطاقة على اليسار ومستوى البطارية على اليمين. فوق مركز الشاشة، والمثبت مباشرة على لوحة القيادة، كان هناك نظام ملاحة، بينما كان الصوت يأتي من راديو CD المثبت تحت وحدة التحكم في المناخ. تأتي القوة من محرك كهربائي بقدرة 60 كيلوواط (80 حصان) يغذيه حزمة بطاريات بسعة 18.6 كيلوواط ساعة مدمجة في أرضية السيارة.
المحركات الكهربائية