تم إطلاق الجيل الثاني من طوارق في معرض جنيف للسيارات عام 2010، وتدعي فولكس فاجن أنه يمثل أكبر تطور تقني للسيارة في تاريخ الشركة.
بينما بقي الشكل شبه متماثل مع الطراز السابق، إلا أنه لم يحتفظ بأي شيء من ذلك. في الواقع، الجيل الثاني من طوارق مرتبط أكثر بسيارة بورش كايين الأغلى بكثير. تضمنت المصابيح الأمامية مصابيح بيزكسون الثنائية، وكان المصد مصممًا لتحسين زاوية الهجوم. داخل المقصورة، تم تدليل السائق بالعديد من الميزات حتى في النسخة القياسية. كان نظام المعلومات والترفيه يحتوي على شاشة لمس في وحدة التحكم الوسطى مع اتصال بـ iPod موجود في درج القفازات. كان مفهوم فولكس فاجن للوحة العدادات موحدًا في جميع طرازاتها، متضمنًا مقياس عدد دورات المحرك، مقياس السرعة، مستوى الوقود ودرجة حرارة سائل التبريد. لمزيد من المعلومات، كانت هناك شاشة صغيرة تقع بين العدادات التناظرية الكبيرة. تتسع طوارق لخمسة ركاب بشكل مريح ولم تكن هناك خيار لسبعة مقاعد. كانت هناك مجموعة واسعة من المحركات وناقلات الحركة. عند تجهيزها بحزمة الطرق الوعرة، تم استبدال الفارق التورسين المركزي بصندوق تحويل ونقلة منخفضة في طوارق. كما كانت مزودة بفايرق مركزي وخلفي قابل للقفل من خلال زر دوار على وحدة التحكم. كان نظام التعليق القياسي يستخدم النوابض الحلزونية، ولكن كان هناك نظام تعليق هوائي متاح. يمكن استخدامه لرفع السيارة في الطرق الوعرة أو خفضها عند القيادة على الطريق السريع.
محركات الديزل
المحركات الهجينة
محركات البنزين